فَرَاشَةٌ مُلَوَّنَهْ
تَدُورُ حَوْلَ سَوْسَنهْ
كَأَنَّهَا تَبْحَثُ عَنْ بَيْتٍ لَهَا
كَيْ تَسْكُنَهْ
قَالَ لهَا الْوَرْدُ
هُنَا بَنَى الضِّيَـاءُ مَسْكَنَهْ
صَاحَ بِهَا الشَّوْكُ:
لتكملة القصيدة اضغط النسخة الجديدة من مدونتي
مدونة مدرسة الآفاق الجديدة التعليمية،تحكي الواقع التعليمي،وتطرف النظر على المستقبل المأمول من التعليم المدرسي